الرجيم وتخسيس الوزن,
الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص ,الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي ,لإنقاص ا,لوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي ,لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم, الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص ا,لوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم, الاوروبي, لإنقاص ا,لوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم ,الاوروبي, لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم, الاوروبي ,لإنقاص, الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,الرجيم الاوروبي لإنقاص الوزن 2011,
البرنامج الأوروبي لإنقاص الوزن من الحميات الغذائية الحديثة ، ويعتمد على فهم طبيعة الغذاء والمزج بين صنوف الطعام المختلفة، ويعلّق أهميةً على التنوّع في لائحة الوجبات الرئيسية، بلا إفراط. وقد أكّدت تقارير صادرة عن منظمة الصحة العالمية أن 50?% من حالات الوفاة تحدث بسبب أمراض مرتبطة بنوع الغذاء الذي نتناوله، ومن بينها أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم المزمن ومرض البول السكري وتصلّب الشرايين
العوامل اللازمة لنجاح عملية إنقاص الوزن عبر البرنامج الأوروبي.
1- صنوف الطعام الرديئة
لتحقيق هدف البرنامج الأوروبي في إنقاص الوزن، لا بدّ أولاً من أن نخلّص أجسامنا من السموم، وذلك من خلال تجنّب صنوف الطعام الرديئة ذات القيمة الغذائية المنخفضة أو التي لا تحمل أيّة قيمة، أبرزها: الدقيق الأبيض الفاخر (منزوع الردة) الذي تصنع منه المخبوزات الجاهزة، يليه مباشرة السكر الأبيض المكرّر. ويمثّل هذان الصنفان المواد الكربوهيدراتية المكرّرة التي تعدّ بالغة الضرر على الصحة العامة للفرد، إذ تمثّل عبئاً شديداً على أجهزة الجسم كالبنكرياس والكبد والكليتين والغدة الكظرية، في عملية التمثيل الغذائي (الإحراق) واستخلاص الطاقة منها، بالإضافة إلى زيادة محتواها الدهني، ما يؤدّي إلى سرعة تخزينها في الخلايا الدهنية وسهولة تراكمها كشحوم يصعب التخلّص منها، كما قد تسبّب زيادة استهلاكها حالات الإمساك الشديد بين فترة وأخرى نتيجةً لفقر محتواها من الألياف والماء. وتدخل منتجات الألبان الغنية بمحتواها الدهني كالزبدة والقشدة والكريما ضمن هذه اللائحة، نظراً إلى أن الأمعاء المثقلة باللبن ومشتقّاته قد تؤدّي إلى حدوث بعض الإفرازات والرشح المسبّب لحالات الإمساك المزمنة على المدى الطويل، والذي بدوره يؤدّي إلى إعادة امتصاص «الكوليسترول» و«الجليسريدات» الثلاثة إلى الدم الذي يقوم بدوره بتحويلها إلى الكبد، ما يمثّل الخطوة الأولى على طريق السمنة. لذا، ينصح اختصاصيو التغذية بألا يتجاوز استهلاكنا من منتجات الألبان عن .
اختصاصيو التغذية بألا يتجاوز استهلاكنا من منتجات الألبان عن 4?% من إجمالي الكمية المتناولة يومياً، كما يفضّل تناول اللبن في صورته الطبيعية الطازجة.
في الموازاة، تعتبر دهون اللحوم التي تضاف عند طهو الطعام لإكسابه نكهة شهية من صنوف الطعام الرديئة التي تضرّ بالصحة العامة، مع ضرورة التخفيف من البهارات الحارة في الطعام كالفلفل الأسود الذي يضرّ بالكبد، وقد يتسبّب لدى البعض في حموضة بالمعدة والتهاب الجدار المخاطي المبطّن لها.
أما الملح، فيعدّ من السموم البيضاء التي تضاف عند طهو الطعام، وتؤدّي زيادة استهلاكه إلى احتجاز الماء داخل أنسجة الجسم، وبالتالي زيادة الوزن وصعوبة التخلّص منه. لذا، ينصح بتقليل الكمية اليومية المتناولة من الملح قدر المستطاع، بحيث لا يتجاوز بضعة غرامات، مع تجنّب الأطعمة المالحة كالمخلّلات والجبن الرومي المالح والسردين المملّح.
2- بدائل طبيعية
لا بدّ من استبدال مجموعة صنوف الطعام الرديئة السابقة بمجموعة من بدائل الطعام الطبيعية التي يجب أن تشتمل عليها لائحة الوجبات الرئيسية اليومية، ومنها:
- إستخدام التوابل العشبية كبديل من البهارات الحارة، والتي ستضفي مزيداً من النكهة الغنية لدى إعداد الطعام.
- إستعمال العسل الأسود وعسل النحل والفاكهة المجفّفة، كالتين والبلح والزبيب والمشمش والبرقوق المجفّف في أغراض التحلية كبديل طبيعي من السكر والمحلّيات الصناعية.
- إستبدال الألبان ومشتقّاتها بمنقوع الصويا ومنقوع الأرز والمكسرات ومنقوع البذور، التي تعدّ بدائل مدهشة لمشتقّات الألبان، إذ إنها أخف وأسهل في الهضم.
- التخفيف من استهلاك أنواع معيّنة من اللحوم الحمراء، كاللحم البقري والضأن والجملي، واستبدالها بالأسماك الطازجة ذات اللحم الأبيض والقشور كالبلطي والبوري.
- تناول السلطة، مع إضافة الليمون إليها واستعمال التوابل النباتية ومسحوق الحساء والأعشاب ذات النكهة الشهية والمحبّبة كبديل من الملح، لما لها من طعم ملحي .
خفيف رغم خلوّها تماماً من «كلوريد الصوديوم».
3- قواعد سلوكية
لإنجاح هذا البرنامج الغذائي، لا بدّ من اتّباع القواعد السلوكية التالية:
- لا تبدئي بتناول الطعام إلا إذا شعرتِ بجوع شديد وحاجة ملحّة إليه، كما يفضّل الإنتظار بعض الوقت قبل الشروع في تناول الوجبة لحين تزايد حدّة الجوع.
- في فترات المرض، تجنّبي تناول الطعام، خصوصاً الطعام المعقّد كالدهون والبروتينات الحيوانية التي تمثّل عبئاً على أجهزة الجسم أثناء عملية الهضم والإمتصاص والتمثيل الغذائي.
- تجنّبي تناول الطعام في حالات الإرهاق أو الخوف الشديد أو تعكّر المزاج، وذلك بسبب توقّف الجهاز الجار سيمبثاوي Parasympathetic المسؤول عن عملية الهضم والإمتصاص والتمثيل الغذائي، والذي قد يسبّب اضطرابات هضمية كالمغص والإنتفاخ والإسهال.
- نوّعي عناصر وجبتك الغذائية وأدخلي عليها مزيجاً من صنوف الطعام المختلفة، كأن تكون الوجبة مكوّنة من نوعين من البروتين ونوع واحد من النشويات، بالإضافة إلى ضرورة عدم الإفراط في تناول صنف معيّن بمقادير زائدة، ما يؤدّي إلى حالة من عدم التوازن في الجسم ومشكلات في الوزن
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire